الأثنين 17 رجب 1442ﻫ - 1 مارس، 2021
بقلم الكاتبة| فيوليت غزال البلعة بعد أسبوع من المناورات العسكرية وعمليات التنقيب عن الهيدروكربون المكتنز في أعماق المياه الإقليمية المتداخلة، تحوّلت منطقة الشرق الأوسط الى "بؤرة توتر" جديدة استحوذت على اهتمام مراكز القرار في العالم، بعدما باتت أمام خيارين لا ثالث لهما: فإما تنجح الديبلوماسية الدولية، وتحديدا الأوروبية، في تغليب منطق التفاوض من أجل "تسوية عادلة" تحفظ حقوق الدول المتنازعة على الثروات الغازية والنفطية، وإما...
اشترك الآن ليصلك كل جديد الأخبار والمواضيع على بريدك